للشباب ، وسوق الأوراق المالية و الاستثمار أفضل من ملكية المنازل إضافة إلى

للشباب، وسوق الأوراق المالية والاستثمار أفضل من ملكية المنازل إضافة إلى. CARRICK محادثات المال منذ عام 2000، شهدت سهمين التصحيحات مروعة وارتفعت المنازل بشكل مطرد في الأسعار. السيد كانافان، مستثمر في العديد من الصناعة المالية المبتدئة الجديدة، يحذر كل من جيل الألفية وأولياء أمورهم من رسم الدرس أن ملكية المنزل هو أفضل وسيلة لبناء الثروة. واضاف "هذا غير صحيح تماما"، قال. "لا تلعب الرياضيات بها." ارتفع متوسط ​​سعر المنزل الوطني نحو 5.8 في المائة سنويا في المتوسط ​​على مدى السنوات ال 30 الماضية، والتي هي نتيجة كبيرة من الأصول التي من المفترض أن مجرد مواكبة التضخم. ولكن سوق الأسهم الكندي متوسط ​​9 في المائة سنويا خلال تلك الفترة مع أرباح المدرجة. منازل لها ميزة واحدة كبيرة على أسهم - يمكنك بيع منزلك معفاة من الضرائب اذا كان مقر الرئيسي الخاص بك. عليك أن تدفع ضرائب على الأرباح الرأسمالية وأرباح الأسهم الخاصة بك تنتج، إلا إذا كنت الاحتفاظ بها في حساب التوفير معفاة من الضرائب. ولكن هناك المزيد من الجهود لآراء السيد كانافان على السكن من مجرد أرقام فقط. يرى المنازل باعتبارها مسؤولية أن لا مش جيدا مع أسلوب حياة الشباب البالغين الذين يريد أن يعمل بجد وبناء مستقبل مهني. "لم يكن لديك حقا أي حاجة لتحملها التزام العملاقة على ظهرك في هذا العصر. وهذا ما هو منزل حقا ". وإليك هذه الخطة كانافان: الدراسات العليا في 20S بك في وقت مبكر، ويجد لنفسه مكانا للايجار في المدينة حيث كنت تعمل. تكون قريبة من وسائل النقل العام حتى يكون لديك خيار عدم امتلاك سيارة. مع كل أجورهم، استثمار ما تبقى على بعد تغطية الضروريات في حساب الاستثمار. "إذا كان المال هو ذاهب باستمرار في الاعتبار الاستثمار الخاص، انها تعمل باستمرار بالنسبة لك وأنت أقل عرضة لضربة على أشياء تافهة". استهداف ملكية المنازل في منتصف لوقت متأخر من 30S، وهو ما فعله السيد كانافان نفسه. في سنوات شبابه، استأجر شقة متواضعة في شواطئ تورونتو والأحياء يونغ وEGLINTON. تزوج في 35 واشترى منزلا بضع سنوات في وقت لاحق، عندما كان هو وزوجته طفلا. "لأنني قد استثمرت كل المال في الأسهم، اشترينا منزلنا نقدا. لم يكن لدي الرهن العقاري ". أطلق السيد كانافان اثنين من شركات صناديق الاستثمار المشترك في بداية مسيرته - GT العالمية والتآزر لإدارة الأصول. في كلتا الحالتين، فإن ثروة انه يبنى في حين استئجار وعدم امتلاك كان منزل فعال. يضع ثقافتنا تركيز كبير على ملكية المنزل باعتباره علامة على الإنجاز والاستقرار، والشباب اليوم يشترون. وفي استطلاع للجيل الألفية القيام به في وقت مبكر من العام الماضي، ما يقرب من 90 في المائة المشار إليها الرغبة في شراء منزل أو قد اشترى بالفعل واحدة. السيد كانافان يعترف أن هناك لمسة ويشعر لملكية المنازل التي تناشد الناس. واضاف "لكن ربط نفسك إلى أسفل لأنه في 20S الخاص بك؟ أنا لا أرى أي منطق تبين لماذا هذا قرار كبير ". ضغط الوالدين هو أيضا عامل في الشباب شراء المنازل. فعلت الكثير من الآباء من الاطفال الجنرال Y جيدا في سوق الإسكان ويريدون الشيء نفسه بالنسبة لأطفالهم. هؤلاء الآباء والأمهات مشجعة، إن لم يكن الضغط، أطفالهم لشراء، وانهم توفير أسفل المال دفع لتسريع عملية على طول. السيد كانافان يقترح الشباب شكرا الديهم بغزارة من أجل المال ثم شرح أنه سيتم استثمار لشراء منزل في وقت لاحق. نصيحة السيد كانافان هي جذرية لأنه يؤجل شراء منزل، وأنه يضع مستوى الثقة في سوق الأسهم أن الكثير من جيل الألفية لا يمكن مشاركة بعد مشاهدة انهيار سوق الأسهم مرتين في السنوات ال 15 الماضية. لكنه يصر الأسهم هي أفضل استثمار - أنها ساعدته على بناء الثروة في سنوات شبابه، وأنها يمكن أن تعمل فقط كذلك لجيل الألفية الذين هم على استعداد للاستثمار بقوة لمدة عشر سنوات أو أكثر. "يمكنك بناء ضخم للثروة 22-33 سنة." اتبع روب كاريك على تويتر: rcarrick